أصبحت أُدحرج هزائمي مثل كرة بولينغ ، أمازحها ألعبُ معها لأنها تعيش معي في كل حدث ، كنت لا أكترث لأي هزيمة تأتي حتى صُعقت بالخيبة ، الخيبات أقوى وجع يارفاق .
تسللت لقلبي كالنور المُشع عبر زنزانة حياتي المُظلمه منذ سنوات لذلك سأتشبث بكِ ، كمن يلاحق سراب لا يصل إليه ، لكنه يقطع حياته بسرعة فائقة لا ينتبه فيها للكوارث التي تحدث والجثث المتناثرة والحمقى والنساء اللعينات اللواتي لا يملكن ذلك النور الذي ينبثق منكِ.