LAILA |🪞✨

‏«و ليلى العود حين يئن
‏و الأطيار إذ تسجع
‏و ليلى الروح حين تحنّ
‏و الأنوار إذ تسطع
‏أشارت لي بإصبعها
‏و قلبي خاتم الإصبع»

‏

‏خسارة انسانه مثلي
‏تشبه خسارة حضارة، مدينة، عالم، ضلع
‏تشبه خسارة أشياء لا تندثر بسهولة
‏ولذلك/ ما أذكر ولو لمرة واحدة حسيت بالأسف تجاه شخص خسرني
‏أنا فرصة عمر "ماني فرصة سعيدة"

‏« لن يحفل أحد بالشعور الأزرق على وجهك،
أنتَ تعلم الجميع يريدك فرشاة ألوان
وأنا أحبّك رماديًا »

‏صباح الخير
‏بعد كل وداع مرحبًا جديدة، والشيء اللي يروح يترك مساحة لشيء أحلى قادم .. ما يخالف

‏"إن المرء مع من لا يفهمه سجين."
‏وجود شخص حولك تقدر تكون معه شفااف لأبعد درجة يتصورها العقل البشري ، شخص عارفك ولا يمكن يسيء الظن فيك أو يفهمك غلط
‏أعظم نعمه ممكن تحصل عليها لأنهم أشخاص كثرت ندرتهم في هذا الزمن

«وامراةٌ -مثلي- لا تميل إلى ما يميل إليه النّاس؛ بل أنها تخلقُ مما لا يُمال إليه، أمراً يُذهل النفوس، ويستلب الألباب؛ وتنتحي إليه وحدها»
‏—— ليل واحياناً ليلى

”فَإِن يَكُنِ الفِعلُ الَّذي ساءَ واحِدًا
‏فَأَفعالُهُ اللائي سَرَرنَ أُلوفُ“.

‏"على دربٍ عرفت أو ما عرفت أوّله من تاليه
‏يدْك لا عانقت يدّي؟ أحس الصبح به نورين"

‏"كل عام ونحن نتحاشى السير للوجهات الخاطئة، أن نرى الحب بصورته الحقيقية، أن تكون المسرّة حاضرة في آمالانا، أن نغامر ونتعلم من دون أن يمسنا فزعٌ أو قلق"

‏ماذا يعنّي الأخت؟
‏شمس الحيّاة اللي ما عُمرها غربت

‏حتى لو كنت تعلم إسمها الثلاثي
‏و تااريخ مولدها وكل أفراد عائلتها
‏و جميع الألوان التي ارتدتها هذا العام ،
‏هذا لا يكفي أبدًا ، انت تحتاج أن تصبح عالمًا
‏حتى تفرق بين:
‏"أنا ذاهبه للنوم" لأنها تشعر بالنعاس
‏وبين:
‏"أنا ذاهبه للنوم" لأنّ قلبها مسّهُ الزعل

‏ليس لديّ كتاب مُفضل ، ولا معزوفة مُفضلة، ولا أماكن أو أوقات تحت هذا المُسمّى
‏كُلّ شيء بإمكاني محبّته بغتة بطريقةٍ ما ، و نسيانه أيضًا بنفس الطريقة .

‏"المُذهلة اللي .. ماتعمدت فكرة الإبهار
‏من دون ماتقصد تجيها الناس مبهوره"

‏سبوا ظلالي كل ماقفيت سبوه
‏يا لعنبو ظلٍ . . هزمكم لحاله .

قرب العيد وأنت معاي
‏وأنا من عرفتك كل يوم مضى برفقتك
‏كان في أصله عيداً

‏أهلًا ياعيد
‏أحيطك علمًا أن رفيقي هو العيد
‏وضحكته التباريك والهدايا وهو الفرحه
‏وأنا بوجوده من الفايزين الغانمين
‏فغنائمي وجهه وضحكته وفوزي قلبه وحبه لي
‏كل عام والجميع سعيد
‏اما أنا عسى أن أعود بضحكته في كل عام
‏ ❤️

‏"وجئتُ إليكَ لا أدري
‏أتقبلُ بي، بعلّاتي؟
‏قصدتُ البابَ أطرقهُ
‏فلم تسأل من الآتي
‏وجئتَ إليَّ في لُطفٍ
‏يُهدهِدُ رَوعي العاتي
‏أقولُ طوتني الدُّنيا
‏تقولُ أنا لها الطاوي "