- مُـزْدَان .

-
‏كَان مُعاذُ بنُ جبَل ﷺ يَقولُ فِي النَّصَارى:

لا تَرحَموهُم ، فَلقَد سَبُّوا الله مَسَبَّةً ما سَبَّه إيَّاها أحدٌ مِن البَشَر .

• جَامِع المَسائِل (٣٦/٤).

‏يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه :
‏«إذا ألهمك ربك الاستغفار فاعلم أنّه يريد أن يغفر لك»🤍🤍🤍🤍

‏مستوعبين الاصطفاء ؟ ياربّ أعنّا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك واجعلنا من عبادك الذاكرين ..

-
حَمـاة أنتِ القَلب وَما بداخِلهِ، فَهلَ تستقبلينَ أبْنَـاءكِ يابِنتَ الأمْجَـادِ؟

مَن أراد تعجيل النِّعم؛ فليكثر مِن الإستغفار .

« الأستغفار، بوّابة كلّ خير »

-
«‏النّاس نِيامٌ فإذا ماتُوا انتبهوا،فلا تَوبة حينئذٍ تُنال،ولا عثرة تُقال،ولا فِداء بمال»

•‏ ابنُ الجَوزي-رَحمهُ الله-.

-
«إذا كنت مِمن يترُكُ السُّنن الرّواتِب
ويُفوّت الوِتر، وتَثقُل علَيه الأذكارُ والوِردُ القرآنيّ ولا يذكرُ ﷲ إلا قليلاً
وتَجد أنسكَ في متابعةِ الجَوال بالسَّاعات الطُوال!
فذلك انذارٌ لك بتقَّدم الدُنيا في قلبك علىٰ الآخِرة!

-فلا تَغفل و عُد إلىٰ قلبك فَزكِه ٫ وجَوارِحك فاستَعمِلها فيمَا يُرضي الله جل جلاله»

‏اللهُـم إنّي أسألك على أوامـرك
‏تسليمًا كتسليم نوحٍ عليه السَّـلام
‏لمّا قلتَ له: ﴿أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ﴾
‏لم يسألكَ: وماذا تفعلُ سفينةٌ في الصحراء ياربّ!

‏﴿مُتَّكِئينَ عَلى رَفرَفٍ خُضرٍ وَعَبقَرِيٍّ حِسانٍ﴾

‏- زال التَّعب، وتم النَّعيم؛ فطاب الاتكاء.