LIFE

عَنْ أَبِي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(( أَكْثِرُوا عليَّ مِنَ الصَّلاةِ في يومِ الجمعةِ؛ فإنَّ صَلاةَ أُمَّتي تُعْرَضُ عليَّ في كلِّ يومِ جُمُعَةٍ، فمَنْ كان أكثرَهُمْ عليَّ صَلاةً؛ كان أَقْرَبَهُمْ مِنِّي مَنْزِلَةً ))


•|حسنه الألباني في صحيح الترغيب - رقم : (1673)

‏تُصبحون سليميّ الروُح، مُعافين مِن الخَيبات
تُصبحون مجبورين الخاطر ودعواتكم محققة.

⁣سلام الله عليكم.. 🤍

-‏ولستُ أبوحُ بما قَد كَتمتُ
ولو حزّ في النّفسِ حدّ الألم .

وتِلك الأشياء البسيطة، تُبعثِر جبالاً في روحي إن كُنت لا تعلم.

السلام عليكم ورحمة الله

حالة مرضية تبي دم O- مستعجلة، لو حد يقدر يتبرع
المكان طرابلس
والله لا يضيع أجر المحسنين.

رقم الهاتف 0925936748

سُئل الحسن البصري: ما علامة حُب الله للعبد؟
قال: أن يذنب العبد فيلهمه الاستغفار.
استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه.

"توقف عن كونك لا ترى في مسعاك سوى الهزيمة! على المرء أن يكون حنونًا على نفسه، حتى وإن كانت خطواته مبعثرة وجهده أقل!"🍂

"أنت الواهنُ من مشقَّة الطَّريق ‏والدُّعاء مُستراحُك فتظلَّل"

لكنني أرجوك
أن اترك يدي..

..

وكُلَّما كان العبد حَسَن الظنّ بالله، حسنَ الرجاء له، صادقَ التوكُّل عليه، فإنَّ الله لا يُخيِّب أمله فيه البتَّة، فإنه سُبحانه لا يُخيِّب أمل آمل، ولا يُضيِّع عمل عامل.
‏- ابن القيِّم رحمهُ الله

﴿ فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ ﴾

"أنا مِن أولئِك الاشخاصِ الذينَ تكونُ هواتِفُهم مَليئةً بِكُتبِ ال PDF وَ النُّصوص الطَّولية كَي يَقرؤهَا فِيما بَعد، وَ لم يأتِ بَعد حَتى الآن."

"رُغمَ كُل هَذا الصِراع داخِلي، وَ رغُمَ كُل ذاكَ الخَرابُ الَّذي تَسببَت بِهِ الحَياة لي، أُحِسنُ بِكَ ظَناً، وَ أعلمُ أنَّك لَن تُخيبَني بِرَحمَتِك."

"واغفر لنا إن عاهدناك ألا نعود وعُدنا،
اغفر لنا وردنا إليك ردًا جميلًا يالله ."

" نحنُ الذين تبرّأنا من حولنا وقوّتنا ولُذنا إليك، حاملين في قلوبنا يقينًا بلطفك، ونستظلّ في هجير الأيام بتذكّر معيّتك، وسوابق إحسانك، فكُن لنا عونًا وتولّنا فيمن تولّيت "

اللهمّ لكَ الحمد ملءَ ما أنعمْتَ وأجزلت وأعطيت، لكَ الحمد مُذلّل الصِّعاب وغامِر الهِبات، لكَ الحمد شكرًا وامتنانًا، لكَ الحمدُ أفضالك لم تزل تَتْرى، لكَ الحمد إقرارًا بفضلك، واعترافًا بعظيمِ كرمك

"الْحَمْدُ للهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ، غَيْرَ مَكْفِيٍّ وَلَا مُوَدَّعٍ، وَلَا مُسْتَغْنًى عَنْهُ رَبَّنَا عَزَّوَجَلَّ"

أيعلمُ صاحب الود انَّنا نَودهُ؟