سمعت كثيرًا من قصص الفرج بعد الكرب وما هو نبراسهم الذي أضاء لهم دروبهم المعتمة.. عن انتقالهم من الضيق إلى أوسع فضاء وأطيبه، ومن تملُّك الذنوب قياد النفس إلى بحبوحة الأنس والأمن مع الله؛ فكانت الصلاة على النبي -ﷺ- نبراسًا لهم وقوتًا لقلوبهم.
«إذن يكفى همك، ويغفر ذنبك» صدق رسول الله ﷺ