View in Telegram
«ابنة الأدب»
ولربما أقسو عليكَ وفي دمي جمرٌ من الآلامِ والأشواقِ وأقول لا أرجو وصالكَ ثانياً وأنا أجرجر في هواكَ وثاقي وأُديرُ وجهي لإدعاء تجلُّدي ووددتُ لو يحويكَ طوق عناقي
Share
Telegram Center
Channel
Join