View in Telegram
«ابنة الأدب»
أَتُرى الزَمانَ يَسُرُّنا بتَلاق؟ وَيَضُمُّ مشتاقاً إلى مشتاقِ! وَيُقِرُّ عيناً طالما سَخِنَت فلَم تَملِك سَوابِقَ دَمعِها المُهَراقِ نُوَبُ الزَمانِ كثيرَةٌ وَأَشَدُّها شَملٌ تَحَكّمَ فيهِ يَومُ فِراق
Share
Telegram Center
Channel
Join