مما يهوِّن الألم:
أنَّ الله يرى ما تُقاسّيه ولو لم تتلفظٌ به!
{فَأَوۡجَسَ فِی نَفۡسِهِۦ خِیفَةࣰ مُّوسَىٰ قُلۡنَا لَا تَخَفۡ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡأَعۡلَىٰ}
لم يَبُح موسىٰ بِخَوفِه!
بل فقط شَعُرَ به ولم يَرَهُ أحد
ولكنَّ الله رآه!
فـ الحمد لله الذي يعلم ما في أنفسنا،
والحمد لله الذي يَأجرنا على كل ألمٍ.🤍