أنت المغيثُ لِمَن مَاتَت عزائمهُ أنتَ الرَّحِيم بِمَنْ قَدْ هَدّهُ التعبُ أنتَ العليمُ بما في القلب من وجعٍ أنت الرحيمُ بضعْفٍ لست أقـواهُ أنتَ الكريم فما في الكون من أحدٍ يهفو الفؤاد لنيْـلٍ من عطـايــاهُ أنت السميع لما أشكوه من كُرَبٍ أنت المجيب إذا ما قلتُ رباهُ 🤍.