سئمتُ مَسك الأيدي الباردة ويدي تنبعُ دفئًا حنونًا! سئمتُ ملئ قلبٍ مثقوبْ مُتضرر ولأنني - أحبُّ - يجب عليّ إصلاح ما يهدر الحُبّ الذي أقدمهُ وأين سأجد العِلة؛ في عُمقِ القلبِ في الرأسِ في القدمِ أم في المعدة! سئمتُ آخرًا سئمتُ اليوم وغدًا وفي الأمس في البحثِ عن ما يخطفُ كُلّ الليلة ما أضعهُ من حُبِّ لك تحت الوسادة!