من اجْتهد وجد، وليس مَن سهر كمَن رقد،
والفضائل تحتاج إلى وثبة أسد.
كلنا مسافرون ومحطتنا الأخيرة عند الله رب العالمين، وهذه المواسم تختصر الكثير من وعورة الطريق فبادر وكُن سبّاقًا ولا تفوتك الغنائم، ولا تتكاسل عن فعل الخير.
إذا أحب الله عبدًا استعمله في الأوقات الفاضلة بفواضل الأعمال، وإذا مقته شغله في الأوقات الفاضلة بسيئ الأعمال، قال ﷺ: (مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ، فأكثروا فيهنَّ منَ التَّهليلِ والتَّحميدِ والتسبيح والتَّكبير.) *الله أكبر القلوبُ تُكبِّرُ وكل العظامِ أمام ربّي تصغرُ.*
الكهف نورٌ بين الجمعتين، فلا تنسَ قراءتها
يوم الصلاة والسلام على النبي المختار