( يبعثُ الله رجلاً في آخر الزّمان ، وكلبٍ من الدّهروجهلٌ من النّاس يؤيدهُ الله بملائكتهِ ويعصم أنصاره وينصرهُ بآياته ، ويظهرهُ على الأرض ، حتّى يدينوا طوعاً أو كرهاً يملأ الأرض عدلاً وقسطاً ونوراً وبرهاناً يدينُ لهُ عرض البلاد وطولها لايبقى كافرٌ إلاّ آمن ، وطالحٍ إلاَّ صلُح ، وتصطلح في مُلكهِ السّباع ، وتُخرج الأرض نبتها ،وتُنزل السّماء بركتها ، وتُظهرُ له الكنوز، يملكُ ما بينَ الخافقين أربعين عاماً ، فطوبى لمن أدركَ أيامه وسمِعَ كلامه ) [📚 بحـار الأنوار ]
( يبعثُ الله رجلاً في آخر الزّمان ، وكلبٍ من الدّهروجهلٌ من النّاس يؤيدهُ الله بملائكتهِ ويعصم أنصاره وينصرهُ بآياته ، ويظهرهُ على الأرض ، حتّى يدينوا طوعاً أو كرهاً يملأ الأرض عدلاً وقسطاً ونوراً وبرهاناً يدينُ لهُ عرض البلاد وطولها لايبقى كافرٌ إلاّ آمن ، وطالحٍ إلاَّ صلُح ، وتصطلح في مُلكهِ السّباع ، وتُخرج الأرض نبتها ،وتُنزل السّماء بركتها ، وتُظهرُ له الكنوز، يملكُ ما بينَ الخافقين أربعين عاماً ، فطوبى لمن أدركَ أيامه وسمِعَ كلامه ) [📚 بحـار الأنوار ]