والإنتظار المفيد والمثمر هو المقرون بالعمل وتهذيب النفس وتزكية الباطن فهو الموجب للإقتراب من حقيقة ولايته-عليه السلام-،فالمنتظر الحقيقي هو الذي تكون أعماله دالّة على انتظاره فيصفّي نفسه ويزكيها،وإلا فإن الإنتظار بدون العمل ليس انتظارا حقيقيا بل هو توهم الإنتظار.
🔸سألتُ السيد الحداد حول الطريق لحصول التشرف بلقاء الإمام-عجل الله فرجه-؟
🔸فقال:إن الإمام-عليه السلام-سلطانٌ ونحن الرعية،والسلطان هو الذي يعطي الإذن للرعية في التشرف بمحضره كلما رأى في ذلك مصلحة ما،لا أن الرعية يستطيعون إحضاره متى شاؤوا!
🔸فالإنسان عليه أن يعمل بواجبات العبودية والتكاليف الملقاة على عاتقه فإن كان هنالك مصلحة فإن المولى يقوم من باب اللطف والعناية بالسماح للأفراد بلقائه✨
💠✨ والإنتظار المفيد والمثمر هو المقرون بالعمل وتهذيب النفس وتزكية الباطن فهو الموجب للإقتراب من حقيقة ولايته -عليه السلام -، فالمنتظر الحقيقي هو الذي تكون أعماله دالّة على انتظاره فيصفّي نفسه ويزكيها،وإلا فإن الإنتظار بدون العمل ليس انتظارا حقيقيا بل هو توهم الإنتظار.
🔸سألتُ السيد الحداد حول الطريق لحصول التشرف بلقاء الإمام-عجل الله فرجه-؟
🔸فقال:إن الإمام-عليه السلام-سلطانٌ ونحن الرعية،والسلطان هو الذي يعطي الإذن للرعية في التشرف بمحضره كلما رأى في ذلك مصلحة ما،لا أن الرعية يستطيعون إحضاره متى شاؤوا!
🔸فالإنسان عليه أن يعمل بواجبات العبودية والتكاليف الملقاة على عاتقه فإن كان هنالك مصلحة فإن المولى يقوم من باب اللطف والعناية بالسماح للأفراد بلقائه. -------------------------------- العلم نور
💠✨ والإنتظار المفيد والمثمر هو المقرون بالعمل وتهذيب النفس وتزكية الباطن فهو الموجب للإقتراب من حقيقة ولايته -عليه السلام -، فالمنتظر الحقيقي هو الذي تكون أعماله دالّة على انتظاره فيصفّي نفسه ويزكيها،وإلا فإن الإنتظار بدون العمل ليس انتظارا حقيقيا بل هو توهم الإنتظار.
🔸سألتُ السيد الحداد حول الطريق لحصول التشرف بلقاء الإمام-عجل الله فرجه-؟
🔸فقال:إن الإمام-عليه السلام-سلطانٌ ونحن الرعية،والسلطان هو الذي يعطي الإذن للرعية في التشرف بمحضره كلما رأى في ذلك مصلحة ما،لا أن الرعية يستطيعون إحضاره متى شاؤوا!
🔸فالإنسان عليه أن يعمل بواجبات العبودية والتكاليف الملقاة على عاتقه فإن كان هنالك مصلحة فإن المولى يقوم من باب اللطف والعناية بالسماح للأفراد بلقائه. -------------------------------- العلم نور