●عمر يخترع ويبتدع في دين الله
طبقات ابن سعد
ج3 ص213
((وهو أول من سن قيام شهر رمضان وجمع الناس على ذلك وكتب به إلى البلدان. وذلك في شهر رمضان سنة أربع عشرة. وجعل للناس بالمدينة قارئين. قارئا يصلي بالرجال وقارئا يصلي بالنساء. وهو أول من ضرب في الخمر ثمانين واشتد على أهل الريب والتهم وأحرق بيت رويشد الثقفي وكان حانوتا وغرب ربيعة بن أمية بن خلف إلى خيبر وكان صاحب شراب. فدخل أرض الروم فارتد))
●بدعة التراويح عند العترة
نيل الأوطار للشوكاني
ج3 ص60
((وقال مالك وأبو يوسف وبعض الشافعية وغيرهم: الأفضل فرادى في البيت لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة متفق عليه. وقالت العترة: إن التجميع فيها بدعة))
●ابتداع عمر للتراويح
كتاب من حياة الخليفة عمر بن الخطاب
لعبد الرحمن أحمد البكري -
ص199
((من أولياته:
قال الدميري و[عمر] أول من ضرب الدرة وحملها.... إلى قوله وهو الذي أخر المقام إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت وهو أول من جمع الناس على إمام واحد في التراويح))
●ابتداع عمر للتراويح
نصب الراية لجمال الدين الزيلعي
ج2 ص173
((وهذا يدل على أنها تركت إلى زمان عمر ، بدليل أن عمر جمع الناس على أبي بن كعب ، والله أعلم ، ورواه البخاري أيضا))
●الاستيعاب لابن عبد البر
ج3 ص1145
[قال في ترجمة عمر برقم 1878]
(( وهو الذي نور شهر الصوم بصلاة الإشفاع فيه))
●موقف ابن عمر من صلاة التراويح
مصنف ابن أبي شيبة
ج2ص166
حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور عن مجاهد قال سأل رجل بن عمر أقوم خلف الإمام في شهر رمضان فقال تنصت كأنك حمار .
●موقف ابن عمر من التراويح
السنن الكبرى للبيهقي
ج2 ص494
: انبأ أبو نصر عمر بن عبد العزيز بن عمر بن قتادة الانصاري انبأ أبو خليفة ثنا محمد بن كثير ثنا سفيان عن منصور عن مجاهد عن عبد الله بن عمر قال قال له رجل اصلى خلف الامام في رمضان قال يعنى ابن عمر اليس تقرأ القرآن قال نعم قال افتنصت كأنك حمار صل في بيتك
●موقف ابن عمر من التراويح
روى الصنعاني في المصنف
ج4 ص264 :
تحت باب سماه ( باب قيام رمضان )
( عبد الرزاق عن الثوري عن منصور عن مجاهد قال : جاء رجل إلى ابن عمر ، قال : أصلي خلف الامام في رمضان ؟ قال : أتقرأ القرآن ؟ قال : نعم ، قال : أفتنصت كأنك حمار ، صل في بيتك )
●صلاة المرء في بيته خير من صلاته في المسجد
صحيح البخاري | كتاب الأذان باب صلاة الليل
731- عن زيد بن ثابت: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اتخذ حجرة - قال: حسبت أنه قال من حصير - في رمضان، فصلى فيها ليالي، فصلى بصلاته ناس من أصحابه، فلما علم بهم جعل يقعد، فخرج إليهم فقال: «قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم، فصلوا أيها الناس في بيوتكم، فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة» قال عفان: حدثنا وهيب، حدثنا موسى، سمعت أبا النضر، عن بسر، عن زيد، عن النبي صلى الله عليه وسلم
●صلاة المرء في بيته خير من المسجد
الترغيب والترهيب لعبد العظيم المنذري
ج1 ص171
وَعَن عبد الله بن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ قَالَ سَأَلت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَيّمَا أفضل الصَّلَاة فِي بَيْتِي أَو الصَّلَاة فِي الْمَسْجِد قَالَ أَلا ترى إِلَى بَيْتِي مَا أقربه من الْمَسْجِد فَلِأَن أُصَلِّي فِي بَيْتِي أحب إِلَيّ من أَن أُصَلِّي فِي الْمَسْجِد إِلَّا أَن تكون صَلَاة مَكْتُوبَة
رَوَاهُ أَحْمد وَابْن مَاجَه وَابْن خُزَيْمَة فِي صَحِيحه
وَعَن أبي مُوسَى رَضِي الله عَنهُ قَالَ خرج نفر من أهل الْعرَاق إِلَى عمر فَلَمَّا قدمُوا عَلَيْهِ سَأَلُوهُ عَن صَلَاة الرجل فِي بَيته فَقَالَ عمر سَأَلت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ أما صَلَاة الرجل فِي بَيته فنور فنوروا بُيُوتكُمْ
رَوَاهُ ابْن خُزَيْمَة فِي صَحِيحه
وَعَن زيد بن ثَابت رَضِي الله عَنهُ أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ صلوا أَيهَا النَّاس فِي بُيُوتكُمْ فَإِن أفضل صَلَاة الْمَرْء فِي بَيته إِلَّا الصَّلَاة الْمَكْتُوبَة
رَوَاهُ النَّسَائِيّ بِإِسْنَاد جيد وَابْن خُزَيْمَة فِي صَحِيحه
●صحيح ابن ماجه للألباني
1141 عبد الله بن سعد قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أيما أفضل الصلاة في بيتي أو الصلاة في المسجد قال ألا ترى إلى بيتي ما أقربه من المسجد فلأن أصلي في بيتي أحب إلي من أن أصلي في المسجد إلا أن تكون صلاة مكتوبة
[قال الألباني: صحيح]