View in Telegram
مُلِئتُ شُوقاً حتى شعَرتُ بِفؤادي يهوى . ولستٌ دارياً؟ أفؤادي هوى مِن قُربي او بُعدي؟. وقَلبي عادَ مُعتصِراً أياي فُوق لحَدي . أما غداً فأما أموتُ وأما قُربك لي . فأني لا أقوى بُعداً . والوِصال يحيلُ عن موتي . لا باركَ الله بِطريقٍ يُبعِدُ قلباً . ويُحيلُ أُنساً عن لقائي .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Telegram Center
Telegram Center
Channel