#مفقود الاسم: محمد عبد الرحيم عثمان الجنسيه: سوداني العمر: 12 سنة مكان الفقد: 6 اكتوبر ابني بيتك السادسه تاريخ الفقد: 28 سبتمبر 2024 العنوان: 6اكتوبر ابني بيتك أمراض يعاني منه: لايوجد على من يجده أو يتعرف عليه الإتصال بالرقم التالي:
01154853722
تم الموافقة على نشر الصورة والإعلان من الأهل تاريخ النشر: 30 سبتمبر 2024
____ للإنضمام إلى قنوات فريق المعلومات الخاصة بنشاط المفقودين يرجى زيارة الروابط التالية:
تواسي جراحي بطلة تبعث في نفسي روحا من جديد، تربت علي كتفي وكأن جسرا من الدفء ربط على كاهلي، لم أشعر بالوجود إلا وهي لصيقة وجداني، تحاكي كل المشاهد إيجابية الحضور الدافئ أكاد أجزم إنها خلقت لتطيب خاطري وتسعد كياني، تتورد سعادتي، يفوح المكان بهجة وهي بخاطري، علمتني المضي قدما دون الالتفات لكونها لصيقة كتفي، لم تعر إهتماما لغير موضعي، تخالها خلقت لتكمل يقيني، صدقي، مودتي، إي كان فهي زمردة علمتني كيف يمكن ان يكون المرء حالما، يضع حلولا، يصنع فرقا وهو بين اليقظة والمنام، وضعت حروفا ونقاط يمكن لكل من ضاق به الطريق ان يرى توهجها فيضيع مرة ثانية، أين الطريق إلى عقلي فقلبي بين يديها ويأكاد الظن ان يجعلني مؤمنا بأسهم نظراتها فاتوه ثالثا، هي مؤقد إذا أقتربت منه فقدت المنطق فيصبح العالم بقعة داكنة يشوبها من تبقى على قيد الحياة يحاول جاهدا النجاة من سهام عينيها، تعطيك الحياة بزفيرها وتصنع لك ثوبا آخر يحلوه بريق دافئ.
حقيقي انا مبسوط من نفسي أول حاجه إني ما ضيعت ثقتي في نفسي ولا كنت بعمل في حاجه ممكن اعاقب بيها نفسي واحس بي الذنب عشان كل مرة كنت بقول ياخي والله حيحصل، وحيتعمل كدا وحيخيب ظنك، و... وكل مرة كنت فيها علي حق، حقيقي مبسوط من نفسي شديد عشان أثبت لي نفسي انو مافي حاجه بتستحق تبذل فيها طاقة أكتر من قدرتك، وبطل ترمي ثقتك في اي حد داخل ومارق، كنت بحس وقتها بشويه ذنب مفترض ادي فرص، مفترض أحاول ابذل برضو عشان ما أكون ظالم، بس الشك كان بزاول فكري طوالي، الملامح ما كانت قدر الخيال، الأفعال بتديك تكهن بالنفاق، لكن طيبة الخاطر بتمشيك في الطريق وانت مغمض عينيك، حاولت بقدر الأنا بقدر عليو إني أحافظ علي المثلث الأنا فيو وما اتأثر بفعل، بس بمشي وبجي لي نفس النقطة انو مافي ضمان حقيقي، حاول أستمتع بي اللحظات من دون تفكير، اصنع زكريات من دون أماكن او شخصيات اتزكر اللحظات الحلوة بس.
فل يكن يارفيقي درسا للأخلاق، ان نفترق في بداية الطريق لكن يكمل كل منا بقلب الأخر، أنت تكمل بقلبك وأنا أكمل بقلبك أيضا فخيار ان نفترق كفيل بأن يجعل مني أصمت من خلق، كيف يمكنني أعانه نفسي وأنا كل ما في الأمر أحب الركض وممارسه التكهن في كهوف السرمديه، خيار يبقى في غايه اللا أمل ان تضع عينيك نصب القدر وتشير بكلتا يديك نحو الحياة مودعا لكل من تشعر ان قلبك مال إليه كل الميل، لا تزرع في جبينك غرسا يمكنه ان يخضر بالضحكات، أسهم الشوق بأمكانها ان تحرق جبين عشيريك بومضة عار، إليك مناي وقليلا من الشوق كبريائي لا يمنحني حقا في التعبير فكل ما يمكنني التصريح به مقيد تحت قانون ان تعتزم البقاء والكثير من اللقياء يكن لك نصيب الأسد.
أنت سلعه ! المزيد من الشكوك تزدان في خاطري، أيقنت حينها أني المشكله وأنا الحل، اصتنع لسانا يحكي حالا لا وجود لها، عالم خارق لا يقبع من الأساس، جوهرية مافي الأمر أن تنصت لآخر حرف يخرج، المزيد من الاطرا يتوغل علي هيئي أشكال من الخيال يمكنها تمثيل مواقف لن تحدث أبدا، أحمل على كاهلي مزيدا من الأيام لم يكفني ألم واحد لأصنع مهربا من كل هذا، كم هو مؤلم أن تترجم شعور الأخرين عليك أن تشعر به أيضا.
أنا في حاجه وحده خلتني أكتب الكلام دا وهي انو أنا فقدت الثقة في اي حاجه جديدة حتخش حياتي، او قديمة وانتهت، وقدرت اتجاوز حلاوة البدايات وكميه اللطافة البتبدا بيها وقوعك في اي فخ، امكن الحاجه دي بقت لحدا ما، مبتبهرني زي ما كانت، وحاسس بالانتصار، العقبه الوحيدة الح تكون مصدر ازعاج لي هي ماهيه الصادقين النفسهم يكونو وأكون جزء في حياتهم، بداياتهم الح تكون صداقه تماما وحامله كل المعاني والحب الممكن يكون خالص عشان نفسهم في مقابل يكون حقيقي برضو، وفي نفس الوقت بكونو مجتهدين يوصلو كل الأحاسيس الحقيقية، بس من هنا ح تبدأ الحلقة المفرغه في الدوران.
الفترة الفاتت الهي قبل سنة وشويه كدا وبي التحديد بدايه دخولي الجامعه، ووحده من الحاجات الفي فكر اي بني آدم أنو أنت داخل مجتمع جديد، ومجتمع ح يصنعك لقدام يعني دي بدايه حياتك الجديدة المفترض تأسسك كواحد adult يعني، فوحدة من الحاجات الكان نفسي أبدا اتعلمها عشان أكون حريص علي نفسي وما أنجرف وراء اي طريق إني أسمع الداير اسمعو وفي نفس الوقت أفهم الداير افهمو ويعين مشافت لو م دايرة تشوف، هو حرفيا م نفاق مني او استهتار بس سياسه انا شايف إنها محنكه جدا، في سبيل انو الواحد يكون عندو حدود قبل م يكون عندو مبادئ ما يكون حايم مع اي قطيع، فالموضوع في البدايه كان زي الهظار، و كأنو نكته يعني لكن خلال سنه ونص تقريبا الهظار د بقى حاله او روتين، جزء أساسي مني بقيت حرفيا بسمع الكلام البرضيني، وفي نفس الوقت بقراو بي الطريقه الأنا داير أفهم بيها، والكلام د اتجاوز حدود المطلوب، وصل مرحله negative بس إجماليا الموضوع مريح نفسيا ومرضي عقليا، حتصل لدرجة من الرضى بالنفس تقدر تقول حد حب الذات.
المشكله في الخطط والأحلام، التوقعات، طريقة التفكير، الاستعجال، النمطية المهلكة والبوح بي بوادر شبه النجاح، يعني أنت وصلت بي كلامك قبل أفعالك، الحاجه دي مهلكه شديد، وبتخليك غير قابل للإنجاز وكمان ممكن تقتل الروح المعنوية عندك، وتهد روح العزيمة الهي سبب في سعيك، حاول أتجنب تضع خطط بقدر ما تبني أحلام وتوقعات، المبالغة في الوصول ممكن توصلك لي نتيجة أشبه بالمرضيه بس شويتين ح تنتهي من نفسيتك ومعنوياتك لو مشيت اتكلمت وسوقت لي نجاحك قبل ما تبدأ أول خطوة ليك، لكن في حالة نجاحك ممكن ترضى بالقليل الما كامل ودي أمكن الفائدة الوحيدة في المبالغة .
دي وحده من اللحظات القعدة توريني إني i must try very hard to discover why am so far a way from ppl, then why all the the اtime feel disgusting، even انو اللحظات البكون فيعا سعيد كلها بتكون وسط الناس بس ليه ما عارف في لحظه كدا الواحد بكون فيها حاسس بي اي حاجه كذب ونفاق، وامكن دي الحاجه الممسخة علي اللحظات الحلوة، الفصله البتجي فجاءة وتخرب ام المتعه، so really it's soo hard equestion