المشكلة كانت دائمًا في أنني أعرفك
أعرف أنه لا جدوى منكَ -معي-..
وأنك أحيانًا
دائمًا
ما تُفقدني أملي،
وأنني كثيرة و أنتَ قليل
وأنّ مدى استيعابي لك يغمر استيعابك
وفهمك لي لا يتعدى حدود قطرةٍ؛
من بحرِ فهمي لك.
وأنك لم تفهم و لم ترى
خلال ذلك الوقت كله
وصرتُ أدرك أن الوقت المتبقي
مهما طال
لن يُكفيك بعد الآن قط. ❤️
_ماتيلدا.