ماعَادت ألأعذار تعني خاطري،أختر طريقاً واضحاً
حَتى أريحك من عناء مشاعري أما الحضور بملئِ
قلبك دائماً أو أبتعد عن ناظري،فلقد مللتُ الشوق
يأتي بارداً بتكلفٍ ومجاملةٍ،فَرق كبير في المشاعر
بيننا مابين أصدقِها وأخرى زائله،فالحُب في قلبي
كفرضٍ واجبٌ والحب عندكِ ليس ألا نافله!!