عيدي غدًا ..واميري ليسَ ينَساهُ ما أسعدَ العيد باللُقياهُ وأحلهُ هل تشرِقُ الشمسُ إلّا من مطالعِه أو يجملُ العيدُ إلا عند مرآهُ؟ وقفتُ في وجهِ مرآتي أُسائلُها بأيِّ ثوبٍ غداة العيدِ ألقاهُ؟ وأيُّ لونٍ من الألوان يسعدُه؟ فكلُّ لونٍ له في الوجدِ معناهُ.
"الحَمدُ لله الذي بلّغنا رمَضان تامًّا غير مَنقوص، اللهُم تقبّله منّا على أحسن ما تقبّلت مِن عبادك، واغُفر لنا تقَصيرنا، فنحن إلى النقص نُنسب، وأنت بالكمال توصف، سبحانك وبحمدكَ، نشهد أن لا إله إلا أنت، نستغفرك ونتوب إليك".