View in Telegram
أمّا عنِ الله، وما يجري في دنياك فلا تخف أبدًا، هوَ ربٌّ وأنتَ عبد فأرح نفسَك من عناء التفكير، وسلّم الأمر لصاحبِ التدبير؛ فلسوفَ يُعطيك سبحانهُ فترضى غاية الرضا🖤.
Telegram Center
Telegram Center
Channel