في الوَقت الذي تظنّ فيه أن الله لا يرى مدى حُزنك و دموعك و ألمَك و الجروح التي نهشَت من قلبِك و روحَك ..
الله يعلَم و يرى كل سكناتِك و آلامك و يحنو عليكَ بطريقتهِ الخاصّة و يكتبُ لكَ الخيرَ فيها و يرضّيك بالخَير حيثُما كان ،
في الوقت الذي تظنُّ فيهِ أنّك وَحيد الله بجلالتِه معك و يسمعُك و يرَاك ، ثِق بذلِك ✨.
لانَا ¹¹\¹¹.