والله بعد الأخبار ما بقي لنا نفس علىٰ شيء هل نبڪي المعتقلين الذين خذلوا للمرة الألف، أم نبڪي القنيطرة، أم دير الزور والرقة، أم نبڪي الهول الذي لم يلتفت إليه أحد ڪأن من بداخله ليسوا من الإسلام، أم نبڪي الشام وحال الشام والفتن؟؟
ڪل الأدلة ڪانت تشير لوجود أسرىٰ تحت الأرض.. والله لتسئلون عن استهتارڪم بالأرواح ڪان بإمڪانڪم القبض علىٰ حماة السجن قبل الهروب او إحضار ڪل المسؤولين وأخذ الاعترافات قسرًا ولڪن ما نقول غير قوله تعالىٰ: ﴿وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ﴾..
الفرصة الآن الآن بين أيديڪم يا أهل الشام في ظل هذه الفوضىٰ تقربوا إلىٰ الله تعالىٰ بنحر النصيرية والرافضة وڪل من تعرفون عنه ڪان ممن تلطخت أيديهمبالدماء (إن لم يعلن توبته و إسلامه).