View in Telegram
η
في صوتهِ لحنٌ يُلامسُ مُهجتي عَزفٌ رَقيق الهمسِ في الوجدانِ ولِذكرهِ ترتاب كُلَّ جَوارحي مِثلّ المُدان بِحضرة السلطانِ وَانا بِحُبهِ بينَ طيَّاتِ الهوى طفلٌ غَريقٌ تاهَ فِي طوفانِ
Share
Telegram Center
Channel
Join