في مثل هذا اليوم، تعرض أخي الغالي وحبيب قلبي ورفيق دربي، الإعلامي الشهيد "محمد عثمان:، لإصابة بليغة أثناء قيامه بواجبه في تغطية القصف الوحشي الذي شنه النظام المجرم على مدينة إدلب، لم تثنه القذائف ولا الصواريخ عن أداء رسالته النبيلة حتى اللحظة التي ارتقى فيها شهيداً، مجسداً بذلك أسمى معاني التضحية في سبيل نقل الحقيقة، تقبله الله في عليين، وجعل دمه لعنة على الظالمين ونوراً يهدي الإعلاميين الأحرار في دربهم.
الإعلامي محمد العلي _ تلجــــرام
📍
https://t.center/Muhammad_513