لـ عُـمَـرْ

°°
‏عِنْدَمَا يُؤَخِّرُهَا اللَّـهُ عَلَيْكَ تَأَكَّدْ أَنَّهُ سَيُفَاجِئُكَ بِمَا هُوَ أَحَبُّ إِلَيْكَ .
°°

°°
أَخْرَجْنِي يَا رَبِّ مِن ضِيقِ تَفْكِيرِي إِلَى سِعَةِ تَدْبِيرِكَ وَأَشْرَحْ لِي صَدْرِي وَأَرْحَ قَلْبِي .
°°

°°
لَا تَيَأَسْ مِنَ الْوُقُوفِ عَلَى بَابِ اللَّـهِ فَإِنَّهُ سُبْحَانَهُ لَا يَرُدُّ السَّائِلِينَ .
°°

°°
اللَّهُمَّ بَلِّغْنَا مَا نُودُّ وَاجْعَلْ لَنَا دَعْوَةً لَا تُرَدُّ .
°°

°°
وَإنْ ضاقَتْ بكَ الأَرْكانُ يَوْمًا
فَرُكنُ اللهِ رَحْبٌ لا يَضيقُ
°°

°°
اللَّهُمَّ اجْعَلْ كُلَّ مَا يَتَمَنَّاهُ الْقَلْبُ تَرَاهُ الْعَيْنُ .
°°

°°
وَ مازالَ المُؤمنونَ يَقولُون: ربَّنا ربَّنا!
في السِّر و العَلانية؛ حتَّى استجَاب .
°°

°°
وَإنَّ كَرَمَ اللَّهِ أَوْسَعُ مِنْ خَيَالِكَ ، بَالِغْ فِي حُسْنِ ظَنِّكَ بِاللَّهِ .
°°

°°
فَلْيَكُنْ يَقِينُكَ بِاللَّـهِ أَعْمَقَ مِنْ خَوْفِكَ .
°°

°°
يَا رَبِّ إِنِّي مُحْسِنُ الظَّنِّ فِي تَدْبِيرِكَ فَتَوَلَّنِي .
°°

°°
وَتُعْجِزُكَ الْأَسْبَابُ ، وَاللَّهُ لَا يُعْجِزُهُ شَيْءٌ .
°°

°°
مَا دَامَ الْقَادِمُ بِيَدِ اللَّهِ فَنَحْنُ بِخَيْرٍ دَائِمًا .
°°

°°
اللهُ يُقَلِّبُ الْمَوَازِينَ لأَجْلِكَ إِنْ شَاءَ!
°°

°°
اللَّهُمَّ اجْعَلْ لَنَا فِي كُلِّ لَحْظَةٍ سَعَادَةً ، وَفِي كُلِّ دُعَاءٍ إِجَابَةً ، وَفِي كُلِّ عَمَلٍ بَرَكَةً .
°°

°°
﴿ وَلَسَوۡفَ یُعۡطِیكَ رَبُّكَ فَتَرۡضَىٰۤ ﴾
°°

°°
مَا زَاحَمَتِ الحُوقَلَةُ هَمًّا إِلَّا بَدَّدَتْهُ .
°°

°°
الشيءُ الذي أن تَحْلُمَ بِه يُمكِنُكَ أنْ تُحَقِّقَهُ .. ادْعُ بِيَقِيْنٍ!.
°°

°°
سيفتَحُ اللهُ باباً كُنْتَ تَحْسَبُهُ مِنْ شِدَّةِ اليأسِ لمْ يُخلَقْ بِمُفتاحِ .
°°

°°
ليلٌ ... ويَعقبُهُ فَلَق
فَلِمَ التشَاؤمُ والقَلق؟!
انظُر لرَحمةِ والديكَ
فكيفَ بِرحمةِ مَن خَلَق؟!
°°

°°
- حاشاهُ أنْ يَرُدَّ عبداً باليقينِ دعاهُ .
°°