View in Telegram
شعر.
ويومًا مررتُ بدارٍ كنتُ قبلـــها إذا ما مسّني بأسٌ ففــيها الملجأُ ترَقْرق دمعي واقشعرّت جوانحي تذكرّت أهلًا عليهمُ كنتُ أَوْكَـأُ ذهبتم وما ودّعْتُمُ حينَ رحتُمُ تركتُمْ عليّ جِراحًا كلّ يومٍ تُنْكأُ فيا ربّ لُقيا بيننا في جنّةٍ بهاِ خلودٌ وفيها حِسانُ حورٍ ولؤلؤُ - حسين العوذلي.
Share
Love Center
Find friends or serious relationships easily
Start