● إذا رأيت من كساه الغم واعتراه الحزن ;
حاول بشتى الوسائل أن تفرج عنه بمعيّة الله عز وجل ،
أُطلب منه أن يفصح لك عن سبب حزنه، فإن مشاركة الحزن مع الغير ; يخفف من ألم الواقعة
وهذا ليس من فراغ،
فعندما رأى عمر بن الخطاب رضي الله عنه رسول الله ﷺ ومعه أبا بكر الصديق رضي الله عنه يبكيان ،قال لهما : يا رسول الله أخبرني ماذا يبكيك أنت وصاحبك، فإن وجدت بكاءً بكيت ، وإن لم أجد بكاءً بكيت لبكائكما. (مسلم)