● وأنت تتصفح القنوات على التلغرام أو غيره من مواقع التواصل ،
غالباً ما تصادف رسائل طلب الدعاء للمرسِل بأمر ما!!
حين ترى هذا الطلب ; لا تمر عليه مرور الكرام وكأنها رسالة بدون قيمة، فإن هذا الأخ لو لم يعجزه أمر معين في الغالب ; ما طلب الدعاء ولم يشارك الجموع همّه ،
فهو بحاجة لدعوتك حينها عسى أن يمكنه الله من حاجة ، أو يرفع عنه نازلة
فلتغلق جهازك لدقيقتين ; وبقلبٍ نقيٍ تدعو له وكأنك تدعو لنفسك وأبشر بمَلَك يردد ورائك : ولك بالمثل
لا تدري فقد تكون من الشعث الغبر الذين يُبَر قسمهم ويُجاب دعاءهم،
فتكون سبباً في زوال همّ أو كرب.