حسام

عَنْ أَنَسٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (أَكْثِرُوا الصَّلَاةَ عَلَيَّ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَلَيْلَةَ الْجُمُعَةِ ؛ فَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْرًا)

بَعِيدٌ عَلَى كَسْلانَ أَوْ ذِي مَلالَةٍ
فَأَمَّا عَلَى الْمُشْتَاقِ فَهْوَ قَرِيبُ.

كنت عامل شوية بلايليستس مجمع فيها تلاوات لو حد حابب يرجعلها:

1- أنا محب الحقيقة لتلاوات الصلاة، وشغوف بها؛ فدي بلايليست ل20 تلاوة من تلاوات الصلاة قابلين للزيادة كل ما حاجة تعجبني، وأثق في جودة ذوقي في الجانب دا، اللينك بتاعها: تلاوات الصلاة

2- تلاواتي التي سجلتها، وقد قرأت فيها سور: الأحزاب، محمد، السجدة، الزخرف، النجم، الحجرات، تراويح من سورة النساء، تلاوة من المقرأة ليا أنا وعمر من الأنفال والتوبة، رابطها من: تلاوات يوسف محمود

3- تلاوات متفرقة للقراء القدامي، قابلة للتجديد لكن لا أعد عشان مش مهتم بالتلاوات النادرة لهم بقدر اهتمامي بالمصاحف المرتلة، فيها 9 تلاوات، رابطها من: متفرقات القراء القدامى

4- صلاة التراويح من المسحد الذي أصلي فيه للشيخ عبد العاطي أحمد، وتحوي حوالي 32 تسجيلا، رابطها: التراويح | الشيخ عبد العاطي أحمد


5- قائمة قديمة، فيها تلاوات تقريبا من كل الأنواع يغلب عليها هدوء القراء: هذا رابطها: تلاوات معاصرة هادئة

"التواب: الرجاع على عباده بالعفو والصفح بعد الذنب إذا تابوا، وبالإحسان والنعم بعد المنع إذا رجعوا".
السعدي

«كن مع الحق بلا خلق، ومع الخلق بلا نفس، ومن لم يكن كذلك لم يزل في تخبيط ولم يزل أمره فرطا».
الجيلاني.

‏فَساعَةُ وَصلٍ منك بَل بَعضُ ساعةٍ
أَودُّ شِراها -لَو تَيَسَّرَ- بالعُمرِ :))

- ابن حجر العسقلاني.

«لأنه ليس على الأرض من يشعر كيف ولدته أمه، ولكني رأيت بنفسي كيف ولدت تلك الحبيبة نفسي: مرت بيديها على أركاني المتهدمة، وأعانتها الأقدار على إقامتي وبنائي، غير أنَّ هذه الأقدار لم تدعها تبني إلا لتعود هي نفسها بعد ذلك فتهدمني مرةً أخرى».
الرافعي

‏"وقد يكون اتصال رجلٍ واحدٍ بامرأة واحدة كافيًا أحيانًا لتكوين عالمٍ كاملٍ يسبح في فَلَكٍ وحده، عالمٍ مسحور في فَلك مسحور لا يخضع إلا للجاذبية السحر، ولا يعرف إلا تهاويل السحر".
رسائل الأحزان.

«عقيدةُ الآخرة هي أس الأساس لحياة الإنسان الاجتماعية والفردية، وأساس جميع كمالاته ومُثله وسعادته».
سعيد النورسي

{ وَبَشِّرِ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰت }

«ووصفت أعمال الخير بالصالحات؛ لأنَّ بها تصلح أحوال العبد، وأمور دينه ودنياه، وحياته الدنيوية والأخروية، ويزول بها عنه فساد الأحوال فيكون بذلك من الصالحين الذين يصلحون لمجاورة الرحمن في جنته».
- السعدي.

عَنْ أَنَسٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (أَكْثِرُوا الصَّلَاةَ عَلَيَّ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَلَيْلَةَ الْجُمُعَةِ ؛ فَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْرًا)

«عَنْ طَاوُوسٍ قَالَ: إِنِّي لَفِي الْحِجْرِ ذَاتَ لَيْلَةٍ إِذْ دَخَلَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ، فَقُلْتُ: رَجُلٌ صَالِحٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ الْخَيْرِ، لَأَسْتَمِعَّنَّ إِلَى دُعَائِهِ اللَّيْلَةَ، فَصَلِّي ثُمَّ سَجَدَ، فَأَصْغَيْتُ بِسَمْعِي إِلَيْهِ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ فِي سُجُودِهِ: عُبَيْدُكَ بِفِنَائِكَ، مِسْكِينُكَ بِفِنَائِكَ، فَقِيرُكَ بِفِنَائِكَ، سَائِلُكَ بِفِنَائِكَ " قَالَ طَاوُوسٌ: فَحَفِظْتُهُنَّ فَمَا دَعَوْتُ بِهِنَّ فِي كَرْبٍ إِلَّا فُرِّجَ عَنِّي».
- الفرج بعد الشدة لابن أبي الدنيا.

«لما كان يوم الاثنين وقت الصبح توضأ أخي أبو حامد -الغزالي- وقال: عليَّ بالكفن، فأخذه وقبَّله ووضعه على عينه وقال: سمعًا وطاعةً للدخول على المَلِك، ثم مدَّ رجليه واستقبل القبلة ومات قبل الإسفار».
- أحمد الغزالي.

«كُلما كان العبدُ حسن الظن بالله، حسن الرجاء له، صادق التّوكلِ عليه، فإنَّ الله لا يُخيبُ أملهُ فيه البَتة».
ابن القيم

ما قادك مثل الحب!

{ ٱللَّهُ لَطِیفُۢ بِعِبَادِهِۦ یَرۡزُقُ مَن یَشَاۤءُۖ وَهُوَ ٱلۡقَوِیُّ ٱلۡعَزِیزُ }
[Surah Ash-Shūrā: 19]

{ إِن تَكۡفُرُوا۟ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَنِیٌّ عَنكُمۡۖ وَلَا یَرۡضَىٰ لِعِبَادِهِ ٱلۡكُفۡرَۖ وَإِن تَشۡكُرُوا۟ یَرۡضَهُ لَكُمۡۗ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةࣱ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُم مَّرۡجِعُكُمۡ فَیُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَۚ إِنَّهُۥ عَلِیمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ }
[Surah Az-Zumar: 7]

"فإن أعظم ابتلاء في هذه الدنيا ان يكابد الإنسان حقائق هذه الدنيا ومتاعبها ويظل قلبه معلقًا بالدار الآخرة، ومعلقًا بعالم الغيب.."

د. أحمد عَبدالمُنعـم | منارات الدين |اقتباسات بتصرف

حاشاه أن يحرم الراجي مكارمه..

عَنْ أَنَسٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (أَكْثِرُوا الصَّلَاةَ عَلَيَّ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَلَيْلَةَ الْجُمُعَةِ ؛ فَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْرًا)