في بيت باسل و روان
💗
اليوم يجمعهم حب و مولود ما بعد طلع
على هالدنيا .. كانت حامل بشهرها الخامس .. باسل على ثقله و عمره الا انه كان طاير
من الفرحة !
و يداريها بكل ما فيه .. ومو مستوعب ان بعد كم شهر بيصير اب !
ندم على يوم ضاع من عمره
وهي قدامه بس مو عارف قدرها .. !
روان كانت مبسوطة و مرتاحة و اخيراً
قدرت تتخطى موقف ابوها من كم سنة .. الي هز ثقتها بنفسها كثير .. باسل كان دايماً يحاول ما يجيب طاري
ل ابوها او ذاك اليوم . .
عشان ما يجرحها .. اما بيت ام فهد
💗
فهد كان سعيد مع زوجته .. و كان عندهم طفلهم الاول " يزيد "
و عايش مع امه بنفس البيت .. اما شهد .. كانت متزوجة لكن دايماً في خلافات
مستمره مع اهل زوجها .. وما كانت مرتاحة ابداً ! مو عشان شي
محدد !
بس لانها من داخل مو راضيه عن حياتها
ولا حاولت تنسى و تتأقلم
كانت شاقيه عمرها بمشاكل مع خوات
زوجها و زواجات اخوانه .. وكانها تفرغ كل الضغوطات !
وما كانت تدري انها جالسه تضر نفسها بس !
الناس عايشه و مبسوطة .. مشعل و ابتسام و الحب الصادق الي تغلب على كل الظروف
💗
نواف و لمى و حب الطفولة الي جمعهم من سنين
💗
و ختاماً مع ام ماجد .. الي عانت بحياتها كثيره ولا شافت الراحة
الا بعد سنين .. كان عندها امل كبير و ثقه ان ربي بيحسن الأوضاع مهما طالت المسافات . .
وكانت تنام وهي تدعي و تصحى وكلها امل
وبعد سنين طويله
ربي كتب لها ترجع لعيالها .. ترجع لهم بكامل حنانها و حبها
وهم بكل ما فيهم يتجنبون الماضي ولا يجيبون طاريه قدامها لان ما كانت تجمعهم ذكريات ابداً !
و عايشين اليوم بـ استقرار نفسي و طمئنينه وقريب منها
❤️
النهاية
الحمدلله أنهيت روايتي الثامنة
❤️
٢٥ / محرم / ١٤٤١ هـ
💕
طالت شوي و أعتذر على هالشي .. لكن
صارت ظروف بسيطة بالأجازة .. و أيام الدوامات كنت جداً مشغوله
💕
لكن الحمدلله اليوم قدرت أختمها .. ان شاء الله يارب تكون أعجبتكم جميعاً
تعبت فيها جداً
و كانت من اقرب الروايات لقلبي .. احياناً اجلس ساعات متواصله اكتب فيها
كنت فعلاً احب بعض الشخصيات
و فعلاً كنت احاول اجسدها بكل ما فيني
بالكلام و الظروف
❤️
وحاولت تكون بشي من واقعنا .. و ظروفنا
مو شي من الخيال ابداً .. وحاولت أذكر نهاية كل الشخصيات
بشكل مبسط و واضح
💕.. و طبعاً أحب فقرة علي و انتظرها
من اول بارت !
الي هـي : رايكم بالروايـة
😍 ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📣|
https://t.center/+QeK2RuLXdGPVWJtl
[
🙇] انتظرونا في رواية جديدة بإذن الله تعالى