وأنها - أي الصلاة على النبيّ ﷺ - سببٌ للبركة في ذات الْمُصلِّي وعَمَلِهِ وعُمُرِه وأسباب مصالحه، لأنَّ الْمُصلِّي داعٍ ربَّه أنْ يُبارِكَ عليه وعلى آله، وهذا الدُّعاءُ مُستجابٌ، والجزاءُ مِن جِنسهِ.
- ابن القيّم رحمه الله
اللهم صلّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 💚