View in Telegram
‏في كل مرة أتعهد بأن هذه ستكون رسالتي الأخيرة لك لأنك لم تعد شيئاً مهماً في حياتي! وبعد عدة أيام أقوم بكتابة رسالة أخرى مضمونها -أنني أحتضر شوقاً إليك - رغم أنني أعلم بأنك لا تستحق كل هذا ولطالما أحزنتني كثيراً ، ولكن من الصعب أن يكره المرء شخصاً قد ترك أثراً عميقاً بداخله.
Love Center - Dating, Friends & Matches, NY, LA, Dubai, Global
Love Center - Dating, Friends & Matches, NY, LA, Dubai, Global
Find friends or serious relationships easily