1k ✨ ما كان في بمخي شغلة القنوات أبداً ولا متوقعة يكون عندي قناة، غير حتى فكرة أنو تكبر القناة، وبصراحة كتير مرات كان بدي احذفها قبل، لوقت ما شخص حكالي شي خلاني أستوعب أنو كل هالتفكير غلط، ما كنت متوقعة تكبر القناة هيك. تقريباً صرلي هون 5 أشهر وكل الناس اللي عرفتهن كانوا كتير لطيفين وكل حدا موجود هون بعرف اسمه عالأقل وبعرف كم هو لطيف. لهيك شعشعتوا كل حدا من اللي هون معنا وبحبكن جد💕✨.
لأجلِك، آمنتُ بخرافةَ _أنا التي لا تؤمن بنفسها حتّى_ على أمل عودتِك! تمسّكت بكلّ لحظةٍ عساك تَمتثل للخرافة وتعود، فاتَ أكتوبر، لوّح لآخر مرّة بعد أن لاح أمامك عشرون مرّة ويزيد التحفتُ بأوهامي كثيراً هاته التي باتت خيبةً ترتديني، لم تَترك لي الفُرصة للتلويحِ لك لَويتَ ذراعِي بعد قلبي، ذات الذراعِ التي وبكلِّ أسف لازالت تكتب لك.
بدي أحكي شي يمكن حدا يشوفه حساس البنات لما تتعرضوا لأي نوع من أنواع التحرش "لو كنتوا بالمواصلات" تحرش لفظي مستمر لا تنحرجوا أنو تصرخوا أو تبهدلوه إذا كان في تمادي وخصوصي لو كنتوا صغار لو لمس لا تخافوا أو تترددوا للحظة أنو تستعملوا الشنتة تبعكن لتخبطوه حتى لو كان كبير صغير اي شي + تصرخوا طبعاً لو لفظي بالشارع شي عابر طنشوا لا تنزلوا لمستواه بس لو لاحقك بالليل اتصلي بحدا قريب من المكان اللي انتي فيه وبرضو لو قرب لا تخلي الخوف يضعفك اضربي واصرخي والأهم لا تخلي فكرة المجتمع تبع انو الغلط منك تفوت لمخك لأنك مو أنتي الغلط ببساطة عقولهن هنن الغلط اوكي؟
الصبيان لما تعملوا هيك ما بتحسوا حالكن مريضين نفسياً؟ واللي بيتفرجوا وهنن شايفين وساكتين شو وضعكن؟
تفيض إليّ تفاصِيلها صباحاً؛ مُتحالِفة مع الشَمس لأراها بِها، لا عجب كلتاهُما واضحتان، مُتحالِفة مع جُنحا فراشةٍ مُزينان بمشهدٍ قديمٍ لِها تُداعِب بعضِهن، مُتحالِفة مع غُصنِ ورودي عكست عليه شيئاً من عينها أرفقتهُ بشيءٍ من وصفِها غُصنٌ يبقي النّبت حي وعيناها تحمِل ذات المهمّة للكوكب، مُتحالِفة مع بطلِ مُسلسل وكأنّها نَسخت مِن ملامِحه وجهها فأراها بِه، مُتحالِفة مع الكون نثرت إليه تفاصيلَها ضدّ قلبٍ صغير بين أضلُعي لا يسعهُ أن يسعَها.