لأنه الله.. ولأن رحمته فوق التخيل، فالخيرُ قادم.. أقرب مما نظُن، وأكثر مما نريد.. اللهم لُطفك بقلوبنا وأحوالنا وأيّامنا، اللهم تولّنا بسِعتك، وعظيم فضلك.
"على قدر لجوء القلب لله تكون الفتوح والهبات الربّانية، ولا تظن أن اللجوء لله يكون فقط في الأمور العِظام والمصاعب الثقال، بل الله يحبّ أن تلجأ إليه حتى في شؤونك الدنيوية، يُحب أن تجعله معتمدك واعتمادك في صغير أمرك وكبيره، فاطرق باب الله أولاً وثانيًا وآخرًا ولا تسل عن العطايا".