في سورة الكهف،
كان يسير النبي موسى مع القدر.
بعد كل عمل يحدث، كان يسأل موسى القدر،
وكانت الإجابة دائماً: "إنك لن تستطيعَ معي صبرا."
هناك أحداث حتى العقل البشري لا يحملها ولا يصبر عليها.
وهكذا نحن، إن أصابتنا مصيبة نقول:
- لماذا... من أين ... هذا جزاء الإحسان؟ -
ولو نعود بأفكارنا إلى هذه الآيات،
لنجد أن تدابير الله هي الأشد رحمة لنا،
وتنقذنا من كل شيء، ولو بدت لنا سيئة.
حَــيدرا