- حَال البشر يتقلَّب بينَ معصية وتوبة، وليسَ الغريبُ أنۡ تعصِي الله، وإنَّما الغريب أنۡ تُشهِر وتخُطَّه علىٰ الملأ!.
إنۡ أبتليتُم بمعصيةٍ اغرُبوا عن الملأ واستتِروا، لا تكونوا رُسلًا للشيطان وحِزبه في نشر المُنكـرات، إن لَمۡ تكن أهلًا للحقِّ لا تكن مِنۡ أهل البَاطل، وإيَّاكم أنۡ تُجمِّلوا المعاصي أمام النُّفوس الطَّيِّبة .. كفُّوا أذاكُم عنۡهُم، واستروا تُرَّهاتكم بعيدًا عنۡ أعينهم،
أمَا واللهَِّ لا أعلم كيف يَقۡبل المُسۡلم/ة أنۡ يكون بُوقًا للمُنكـرات والتَّشويه والتَّسفيه في دِينه "دِين الإسۡلام"!.
نِعمَ السوادُ سوادُ السترِ مُنسدلاً من مفرقِ الرأس حتّى أخمص القَدَمِ إن المُحتشماااات بالذات في زماننا هذا الصعب جدّاً لعزّة عظييييمه وشرف عظييييم و انه من المُجاااهده التي نحتسب على الله اجرها .