View in Telegram
- مَقهى فبراير
لكنّني لا أتأمل وجهك فقط رغبةً في النّظر إليه، بل لأحظى بهدوءٍ وسلامٍ، وأملاً بأن أُلاقي وطنًا آمنًا أَعيشُ فيه وأخبّئ قلبي بينَ أزقّته .
Share
Telegram Center
Channel
Join