View in Telegram
- مَقهى فبراير
- مَقهى فبراير
- مشَت نحوهُ باندفاعٍ كطفلةٍ تركضُ نحوَ حلواهَا المُفضّلة، كما ساقَها قلبُها دائمًا تِجاه ما تُحبّ، فلم يكن هناك رُوما كان فقط هو ما تُحب أخذَ بِها تِجاه عَينيه، صوتٌ بِداخلِها كانَ يُخبرُها بأنّهُ آتٍ إليها فوقع خطواتهِ كانَ يُزهر أقحوانًا فمشَت مُغمضةَ العينينِ…
كَانت تُضافُ أسطرٌ جديدة أثنائها بِكتبُ الحب
Share
Telegram Center
Channel
Join