الرسول (صلى الله عليه وآله)- من قرأ هذه السورة و علمها ما ملكت يمينه من زوجة و غيرها، أعطي أمانا من عذاب القبر، و من كتبها في رق غزال و جعلها في حق في منزله كثرت إليه الخطاب، طلب منه التزويج لبناته و أخواته و سائر قراباته و رغب كل أحد إليه و لو كان صعلوكا فقيرا بإذن الله تعالي. و قال رسول الله (من كتبها في رق غزال و تركها في حق و علقها في منزله كثرت له الخطاب لحرمته، و رغب إليهم كل واحد و لو كانوا فقراء.
المصدر : البرهان/ نورالثقلين، فيه: «ومن كتبها في رق غزال ... الي آخرن» محذوف - تفسير أهل البيت عليهم السلام ج12، ص8