في مشارق الأرضِ أو مغارِبها
أنا هُـنا!
لا يليق بأحدنا أن يكونَ مُنفردًا
نليقُ سويًا نمشي سويًا ونهزمُ الخوف بقلبٍ قوي؛
في الشوارِع في الآفاق
علىٰ هذة اليافطة المُتتربة
في الكُتب في كُل الأرجاء والأنحاءِ أنتِ! أنتِ الوجهه والمقصد، أنتِ حربي التي لا أملُ الحديثَ عن غِمارها رُغم إحتمال وجود إنتصاري أو هزيمتي.
جَـنَّـة مُحمَّـد