View in Telegram
يا نفسي أما آن الآوان لكي تعودي؛ مُزهرًا يفوحُ مِنكِ الآمالُ والحُبُ، ضيعتِ عُمرَكِ في أهواءِ ناسٍ ودُنيا كلاهُمـا فانٍ وأفنوكِ قبلَ آوانِ، رُوحتي لإرضاءِ ذاكَ وذا، وتركتي آمالًا وعمرًا يمضي ولا اليكِ يعودُ، ما نفعكِ حُب ولا كُرهٌ، ولا بِحُب الناسِ عِشتي في لا إنعامٍ ولا رَغـدِ. جَـنّة مُحمَّـد
Telegram Center
Telegram Center
Channel