بنفسٍ راضية تمامًا تقبَّلت فكرة أن هناك أشياء في الدنيا لا نصيب لي فيها ولا حظ رغم سعيي المُستميت لنيلها.
وأن السعي مُجرد إرضاء لنفسي، لكنه لا يشترط الوصول لغايتي؛ فأصبح الوصول غاية لا يحترق قلبي عليها لو لم تحدث.
الشيء المهم هو الرضا، الرضا عن مجهودي وموقفي، أيًا كانت الظروف.