اليوم بل مستشفى اخر كلمات لشاب عمره 26 سنة
بعد حادث صعب سعفوه للمستشفى كان غارق بالد.م ورجله مگطو.عة واثار الحا.دث في كل مكان بـجسمه جان أخوه قريب منه وهو يبچي (اني ما أصلي ، اني خايف ، حتي انشل واكعد معاق بس ما اموت ، وحصلي والله حصلي بس ما اموت)
الناس كلها تجمعت وأحد الشهود جان واكف ومرعوب من المشهد اللي كدامه …
الشاب نزف هواي لحد ما وقف الد.م عن النز.يف و جسمه تغير لونه للأزرق جان أخوه يبچي ويكوله (اتشهّد ، اتشهّد )
بس لسانه ثقل وارتعش بقوه وشهگ بس ما كدر يتشّهد وروحه طلعت منه وبالتدريج صوته اختفى وتوفاه الله
توفاه الله وهوا متحسر على كل فرض فات عليه من غير ما يصلي
نادم على كل ساعة ضيع فروضه .. ربي يرحمه ويجعل مثواه الجنه
حافظو على فروضكم هيا الوسيلة اللي تقرب بين العبد وربه
كل صلاة تحتاج عشرة دقايق وقت قصيير فائدتها تقعد العمر كله احنا عايشين وناسيين فروضنا وغيرنا يتمنى يرجع حي ويصلح علاقته مع ربه
. ربنا يثبتنا على صلاتنا وقيامنا ويرزقنا حسن الخاتمة. 🙏🏻