نعزي صاحب العصر والزمان (عجل الله فرجه) ومراجعنا العظام و الأمة الإسلامية جمعاء بإستشهاد السيد المجاهد حسن نصر الله العبد المؤمن الذي قاد الجهاد في سبيل الله دفاعاً عن دينه وأرضه وعرضه ضد اليهود الصهاينة...
وَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱلَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ أَمۡوَٰتَۢاۚ بَلۡ أَحۡيَآءٌ عِندَ رَبِّهِمۡ يُرۡزَقُونَ ١٦٩
فَرِحِينَ بِمَآ ءَاتَىٰهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ وَيَسۡتَبۡشِرُونَ بِٱلَّذِينَ لَمۡ يَلۡحَقُواْ بِهِم مِّنۡ خَلۡفِهِمۡ أَلَّا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ ١٧٠
لقد أحزننا فراقك ياسيد حسن ولكن الموت حق و هنيئاً لك الشهادة.... انت من الذين امنوا الذين وصفهم الله بأن أشد أعدائهم هم اليهود...
۞ لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ ٱلنَّاسِ عَدَٰوَةٗ لِّلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱلۡيَهُودَ وَٱلَّذِينَ أَشۡرَكُواْۖ ٨٢