"لعلَّ من كراماتِ الله عزوجل لرسوله صلى الله عليه وسلم الباقية إلى قيام الساعة:
أن جعل في الصلاة على نبيه تنفيسًا ومخرجًا وفرجًا لأولئك الذين استحكمت حلقات الهمِّ على أفئدتهم المحزونة .. ثم مخرجًا وأمانًا لكل من ابتُلي بذنب أحدث في قلبه غصة ومرارة يتجرعها.