The owner of this channel has been inactive for the last 11 months. If they remain inactive for the next 28 days, they may lose their account and admin rights in this channel. The contents of the channel will remain accessible for all users.
أعتقل ملك من ملوك العرب رجلاً من إحدى القبائل البعيدة ! فجاءت قبيلته بشيوخها و بأمرائها وفرسانها تسأل عنه وتفديه أو تشفع فيه فقال الملك لتلك الحشود الضخمة : من هذا الرجل الذي جئتم جميعآ لأجله وللشفاعة فيه ؟فقالوا بصوت رجل واحد ☝️هو ملكنا ⚜️ أيها الملك ! فقال : لما لم يخبرنا عن نفسه ويكشف عن هويته !؟ فقالوا : أنف أن يذل نفسه أمامك بمنصبه ومكانته بين قومه .. فأراد أن يريك عزته بقومه ! فأطلقه الملك على الفور معتذراً …. و بعد أيام جاءه خبر أن ذلك الرجل ماهو إلا راعي الإبل عند تلك القبائل ، فأرسل لهم الملك يستفسر مندهشاً ومستغرباً مما صنعوه!! فجاءه الرد منهم { لا أمير فينا إن ذَلَّ راعينا } العبرة ::: ❃لا خير في قوم ضاع فيهم حق ضعيفهم❃
واسألك يا الله أن تجعلني خير الرفقة، خير سند وملجأ، أن تجعل قلبي لينًا، أن أكون ظل وجنة، أن تجعل الحديث الذي يخرج من فمي يمر الروح برقّة فلا أجرح ولا أخذل ولا أُثقِل يا الله. 🤍
نوحُ الحمامِ على الغصونِ شجاني ورأى العذولُ صبابتي فـَ بكاني إن الحمامَ ينوحُ من ألم النوى وأنا أنوحُ مخافةَ الرحمن أنا إن بكيتُ فلا أُلام على البُكى ولطالما استغرقتُ في العصيانيِ أمسيتي ضيف الله في دارِ الرضا وعلى الكريمِ كرامةُ الضيفاني تعفو الملوكُ عن النزيل بحيهم فـَ كيف النزول بسِاحةِ الرحمن يا من اذا وقف المسيء ببابهِ تائباً سترَ الفضيحة وجادَ بالغفرانِ