أحيانًا علينا أن ننصت لرحمة الله، نرمي كل أسئلتنا في يمِّ رحمته ضاحكين، متأكدين بأن كل جواب سيأتي، في يومه الذي يريد سواءً أكان كجوابِ عزيزٍ أو مباشرٍ مثل موسى، المؤكد بأن جوابنا آتً.
شعور التسليم هو هذا ، طمأنينةُ لا متناهية وتوكل، أن تكون مسلمًا راضيًا عند الحزنِ والمصاب، شاكرًا حامدًا عند السرور، مرددًا: سبحانه يعلمُ الصلاحَ في الحال والعاقبة..
علكَ عالوجه ضحكة وامل بالروح بزوايا العين كافي شچم حزن راكن! و فك باب القفص خلي الاحلام تطير و انت من الطفولة شچم حلم ساجن وخرها الستارة الشمس خلي تفوت و لتخلي الجروح تبين الباطن كلها تموت صفرة الموت هم بي لون عاجبني الكطن للموت ميهادن ولتضم فرحتك طلعها مامرخوص ولو هذا الزمان الفرحتك فاطن وسرك لا تودعه البير مايخفيه الدلو لو مر عليه يطلع شدافن اشتري وبيع بحياتك اخسر ولتخاف المهم سوي التريده جازف وراهن
"وامنن عليَّ بلطفك في كل خطوة، وامنن عليَّ بقرّة عينٍ غير منقطعة، وارزقني نور البصيرة ووفقني للخير، الخير الذي ترضاه لي وتحبه، وارضَ عني رضًا لا أشقى بعده أبدًا يا ربّ."