سينزل المسيح من السماء ويصلّي خلف امامنا المهدي وسيتم الله نوره ولو كره المشركون،
أمّا الذين يعاكسون سنن الله، فهم كما أسلافهم الطغاة في مزبلة التاريخ وحسبهم جهنّم وساءت مصيراً.
بقي أن نختار نحن في أي جبهة نريد أن نكون،
هل أحيي أعياد المسيح وأكون ملكي أكثر من الملك!
أم نحافظ على هويتنا الأصيلة ونكون حيث يكون الحسين.