أكثر شيء أرهقني طيلة السنوات الأخيرة، وأدركت صدقه، هو الشخص الذي لم يسلك طريق الله وطريق محمد وآل محمد من الناحية المعرفية والارتباطية. سيخسر خسارة يدركها في نهاياته، وَلاتَ حين مندم.
إن شاء الله تعالى، كل سنة، وكل يوم، وكل ساعة، وأنتم مع الله تعالى، ومع محمد وآل محمد، بأرقى انتماء وقرب دائم.