كَانَ مِن قولِ رَسولِ الله صَلَّ الله عليهِ و سَلّم:( رِفقًا بالقَوارِير )
إذ كَان رسولُ الله يَعامِلُ زوجَاتِهِ أفضَل مُعاملَة و جاء فِي قولِ زَوجتِهِ عائشَة _ رَضي الله عَنها_عن مُعاملته لَهُنّ إنه كان أكرم الناس خُلُقاً، وكان ضحّاكاً بسّاماً، كما أنه كان يقوم بالعمل معهنّ ومُساعدتهنّ في أعمال البيت، وكان يخدم نفسه بنفسه، ولا يصرخُ في وجوههنّ، أو يطلُب منهنّ خدمته، ويجلس معهنّ، ويأخُذ بِمشورتهنّ، ويُسامِرُهنّ، ويستمع لِحَدِيثهنّ، وهذا كُله في جميع أوقاته.
صَلَّ عليَكَ اللهُ يَا حَبيب♡